5 Essential Elements For التعلق العاطفي المفرط
5 Essential Elements For التعلق العاطفي المفرط
Blog Article
تسليط الضوء على هذه الآثار يعزز الوعي بأهمية التعامل مع التعلق المرضي بشكل فعّال.
يمكن استخدام الأدوية لعلاج الحالات المصاحبة، مثل مرض الاكتئاب أو القلق أو فرط النشاط، لا يوجد حل سريع.
عدم التردد في طلب مساعدة المتخصصين النفسيين أو الأسريين إذا ما شعر واحد من الطرفين بأنَّ العلاقة غير متكافئة، وبأنَّه يوجد أحد يطغى على الآخر بشكل غير طبيعي.
في هذه المقالة، سنستكشف كيف يمكن علاج هذه الحالة عند البالغين والأطفال من خلال خطوات واضحة ومحكمة.
قيّم أسباب التعلق: مواجهة أفكارك ومشاعرك من أصعب الخطوات التي ستفعلها، ومن المهم أن تفعل ذلك كل يوم حتى تفهم المشاعر ومحفزاتك، وأن تمنح نفسك الوقت للتفكير فيها دون تأثير ذلك الشخص على عقلك.
في حالة الزواج ، قد تشعر بالحرمان وفقدان الشخص، وقد تفعل سلوكيات خاطئة مثل الخيانة الزوجية، وفي بعض الأحيان يكون فشل العلاقة الزوجية يكون نتيجة التعلق المرضي بأحد الأشخاص قبل الزواج.
تسهم العلاقات الإيجابية في الإحساس بالأمان العاطفي والثقة مع الطرف الآخر، ومع ذلك، فهناك نسبة كبيرة من الأشخاص لا يستطيعون التواصل مع الأفراد الآخرين وتكوين علاقات حقيقية.
كما قد يعاني من صعوبة في التعبير عن مشاعره أو تلقي الدعم العاطفي، مما يؤثر على توازن العلاقة.
تعزيز الاستقلالية: الاعتماد على النفس في تلبية الاحتياجات الشخصية.
يمكن استخدام الدواء تعرّف على المزيد لإدارة الاضطرابات النفسية المتزامنة مثل الاكتئاب أو القلق جنبًا إلى جنب مع العلاج لاضطرابات التعلق.
وتشمل التجارب الأخرى التي تؤثر على الارتباط في الطفولة ما يلي:
التعلق العاطفي من هذا النوع يقع حله على عاتق الوالدين، إذ يجب عليهم اتباع النصائح الآتية لإبعاد أطفالهم عن هذا التعلق السلبي:
القلق من الارتباط هو عامل ضار في نتائج العلاج النفسي، يرتبط بأنماط ارتباط غير آمنة وقد يكون له تأثير دائم على قدرة الفرد على تنظيم عواطفه وتكوين روابط آمنة مع الآخرين في سنوات البلوغ. هناك ثلاثة أنماط ارتباط غير آمنة:
إنَّ التعلق العاطفي للشخص بشريكه يكون نتيجة لعدة أسباب؛ وأغلبها يكون مرتبطاً بمرحلة الطفولة المبكرة وأسلوب التربية الذي تلقاه الإنسان في صغره، ويمكن تلخيص أسباب التعلق العاطفي بما يأتي: